السسسسسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا أولاد ...أنشاء الله الجميع بخير ....
اليوم راح أكون بعيد عن الاختراق ... وأحكيلكم قصة صارت معي
المهم .. أبدء في السسالفة ....

1; صب كهوة يا هزاع للشباب ...

اليوم يا أولاد بعد ما كتبت لكم موضوع في قسسم الاختراق

أتصل فيني اخ وصديق وقال شو رأيك ننزل نتغذى في المول ونلعب
بولنغ وعمكم أبو عمار مدمن بولنغ اكيد تعرفو لعبة البولنغ


المهم تغدينى سسسمك .. وتمشينى في المول وخاصة الان عنى اعياد
في أوربة ... ورحنى البولنغ وكان زحمة كثير ... وبعد البولنغ ..

سألني صديقي أبو عمار شو رأيك بفلم سسينمى ... حكيت الله ما
احبهى ... وأخر فلم شفته من أيام العدوان الثلاثي على مصر




المهم قنعني .. وحجزنى ودخلنى ... السينمى .. لاكن اسسستغربت



أعطوني نظارات سسسوداء كبيرة .
.. وقعدوني على مقعد مثل مقعد
الطيارة كبيرررررر ..
. لالا وشو حزموني مثل حزام الامان للسيارة

والمقاعد منفردة .. وصديقي بعيد عني سسسألته ششو هذا .. وليش

هيك فقعد الدب يضحك وقال هيك النظام .

...
ويا أولاد اشتغل الفلم ..
. وكان أأأكشن .. والمقعد يطلع وينزل 
ويروح يمين شمال .
. مع حركة الفلم .
.. والمعارك والضرب قدام عيوني


والله يخرب بيتهم والبيت الي جنب بيتهم على هيك سسسينما...


والصوت ..
ستريو بقوة غريبة عجيبة ..
. قسسسسم في الله شئ مخيف


وخاصة في مقطع .. كميون وباص ماشين بسسسرعة الف ...


والمقعد يهز فيني ...
ويمين وشمال ومطبات ..
. وانفجارات واصوات ..
وكله امام عيونك .. الله لايوفهم على هذول النظارات السسسود


كل المصايب من وراهم ... والمصيبة الكبرة لو اعرف افك حالي

من المقعد لكنت فكيت وهربت ....وهيك سسساعتين وربع ...


قلت فيهم الف مرة الشهادة ... وقريت مئة اااية كريمة

وتوبة والف توبة أأذا اعيدهى ....



و هذه قصتي اليوم مع ملعونة الوالدين التكنلوجيا في السينما

اخوكم أبو عمار

كيفكم يا أولاد ...أنشاء الله الجميع بخير ....
اليوم راح أكون بعيد عن الاختراق ... وأحكيلكم قصة صارت معي
المهم .. أبدء في السسالفة ....


1; صب كهوة يا هزاع للشباب ...


اليوم يا أولاد بعد ما كتبت لكم موضوع في قسسم الاختراق
أتصل فيني اخ وصديق وقال شو رأيك ننزل نتغذى في المول ونلعب
بولنغ وعمكم أبو عمار مدمن بولنغ اكيد تعرفو لعبة البولنغ



المهم تغدينى سسسمك .. وتمشينى في المول وخاصة الان عنى اعياد
في أوربة ... ورحنى البولنغ وكان زحمة كثير ... وبعد البولنغ ..


سألني صديقي أبو عمار شو رأيك بفلم سسينمى ... حكيت الله ما
احبهى ... وأخر فلم شفته من أيام العدوان الثلاثي على مصر





المهم قنعني .. وحجزنى ودخلنى ... السينمى .. لاكن اسسستغربت




أعطوني نظارات سسسوداء كبيرة .


الطيارة كبيرررررر ..




والمقاعد منفردة .. وصديقي بعيد عني سسسألته ششو هذا .. وليش


هيك فقعد الدب يضحك وقال هيك النظام .



ويا أولاد اشتغل الفلم ..


ويروح يمين شمال .





والله يخرب بيتهم والبيت الي جنب بيتهم على هيك سسسينما...



والصوت ..






وخاصة في مقطع .. كميون وباص ماشين بسسسرعة الف ...



والمقعد يهز فيني ...



وكله امام عيونك .. الله لايوفهم على هذول النظارات السسسود



كل المصايب من وراهم ... والمصيبة الكبرة لو اعرف افك حالي


من المقعد لكنت فكيت وهربت ....وهيك سسساعتين وربع ...



قلت فيهم الف مرة الشهادة ... وقريت مئة اااية كريمة


وتوبة والف توبة أأذا اعيدهى ....




و هذه قصتي اليوم مع ملعونة الوالدين التكنلوجيا في السينما


اخوكم أبو عمار

